নিচের লিংকগুলোতে ক্লিক করে অডিওগুলো (mp3) সরাসরি শুনা যাবে অথবা ডাউনলোড করে সংরক্ষণ করা যাবে।
অডিও বক্তৃতা:
১) মেয়ের বাবার চোখে পানি (৮৩ মিঃ)
২) সালাত আদত নয় ইবাদত (৯৫ মিঃ)
৩) ইসলাম ও জাহেলিয়াতের দন্ধ (৭০ মিঃ)
৪) ইমাম আবু হানীহা রাহঃ (৬৮মিঃ)
ইসলামী সঙ্গীতঃ
কতদিন আর থাকবে এই ভবে…?
إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، إنه من يهده الله فهو المهتد، ومن يضلل فلن تجد له وليًا مرشدًا،والصلاة والسلام على سيد الربانيين، محمد رسول رب العالمين صلى الله عليه وسلم ،، وبعد … :
فتوى للعلامه بن عثيمين اذا كثرت الاحزاب فى الامه؟
قال رحمه الله:ستفاد من قوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم:\”
…أنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي ، و سنة الخلفاء الراشدين المهديين ، عضوا عليها بالنواجذ ، و إياكم و محدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة
“، أنه إذا كثرت الأحزاب في الأمة؛ لا تنتمي إلى حزب. هنا ظهرت طوائف من قديم الزمان: خوارج.. معتزلة.. جهمية.. شيعة بل رافضة.. ثم ظهرت أخيراً: إخوانيون.. وسلفيون.. وتبليغيون.. وما أشبه ذلك. كل هذه الفرق اجعلها على اليسار، وعليك بالأمام، وهو: ما أرشد إليه النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: \” عليكم بسنتي، وسنة الخلفاء الراشدين\”. ولا شك أن الواجب على جميع المسلمين أن يكون مذهبهم مذهب السلف، لا الانتماء إلى حزب معيّن يسمى (السلفيين) .. الواجب أن تكون الأمة الإسلامية مذهبها مذهب السلف الصالح ، لا التحزب إلى من يسمى (السلفيون).. انتبهوا للفَرْق!! هناك طريق سلف ، وهناك حزب يُسمى(السلفيون).. المطلوب إيش؟ اتباع السلف . لماذا؟ لأن الإخوة السلفيين، هم أقرب الفرق للصواب، لا شك.. لكن مشكلتهم كغيرهم ، أن بعض هذه الفرق يُضلل بعضاً، ويُبدّعهم، ويُفسّقهم.. ونحن لا ننكر هذا إذا كانوا مستحقين، لكننا ننكر معالجة هذه البدع بهذه الطريقة.. الواجب أن يجتمع رؤساء هذه الفرق، ويقولون بيننا كتاب الله- عز وجل – وسنة رسوله، فلنتحاكم إليهما لا إلى الأهواء، و الآراء، ولا إلى فلان أوفلان.. كلٌّ يخطيء ويصيب مهما بلغ من العلم والعبادة، ولكن العصمة في دين الإسلام. فهذا الحديث أرشد النبي صلى الله عليه وسلم فيه إلى سلوك طريق يسلم فيه الإنسان، لا ينتمي إلى أي فرقة؛ إلا إلى طريق السلف الصالح، بل سنة النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، و الخلفاء الراشدين المهديين.
العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
جزاك الله أحسن الجزاء على هذه الرد القيم و نسأل الله تعالى أن يوفقنا و إياكم على السير على منهج السلف الصالح العبرة ليست فى المسميات وإنماهى هى الأعمال الصالحة التى نحصل بها على رضا ربنا عز وجل
مشكوووووووووور وأرجو منكم دائم التواصل معنا والله الموفق
alhamdulillah. we are glad to find this website.
May Allah bells and help you.
We pray to Allah Subhanahu taala ”yaa Raab long live this webpage.
Jazakumullahu Khairan